– ولكن بداخلك سر ّ، يحجمني عنك !
– توقف عن التوغل في الأعماق ، وستعرف الراحة وربما أرحتني بعدها .. أخذت تباعد وتقرب بين ساقيها مشكلة تلة صغيرة من الرمل ، بينما أناملها تداعب شعرها الغجري .. كان يراقب حركاتها والدم يغزو وجهه ، في دفقات كادت تعمي بصره .
– هلا توقفت ؟
– هل أغريتك ؟
– نعم فعلت وتفعلين بي ما أسوأ .. تفقدينني صوابي .
– ثم ؟
– هل نتواعد الليلة ؟
– الليلة !؟ وماذا عن الآن .. أنا أشتهيك !
من بين اجمل ماقرات
احببتها كثيرا👌
إعجابإعجاب
دمت قارئة أيتها الفراشة
إعجابإعجاب