– أنت خطيرة وأعتقد أن اللقاء انتهى وسأكتب لك توصية تسهل عليك إيجاد عمل بديل بسرعة .
وكأنها لم تسمع كلمة مما قال ، اتجهت إلى أريكة الضيوف وارتمت في وسط جلدها الوثير، لم تضع رجلا على رجل ، بل أمعنت في جلسة طفولية أفرجت عن مكنونات لا قبل لهذا المدير العتيد بها .
وكما اعتقد أول ما رآها ، هي لا تلبس شيئا غير فستان البلوز المغري ، تأملها …
أظافر قدميها المصبوغة والبارزة بين خيوط الكعب الأمامية؛ والساقين الأملسين والطويلتين إلى ما لا نهاية ، وانتفاخ النهدين إلى حدود الحلمتين والشفاه المزمومة بغضب وتحدي ومجون ..
***
ميونخ… اول ما قرأت لك بالصدفة.. وواصلت القراءة… بتحريض من حروفك المتمردة…او بشكل ادق الصادقة… الناقلة للواقع دون تزويق او مجاملة..ام خيالات الصور ..تلك قصة اخرى…!!
إعجابإعجاب
الصدفة ،،، تَخَلَّق المعجزات
إعجابإعجاب
من أجمل ماقرأت والمذهل في توصيفك أن لاتستطيع اي كاميرا التقاط ذلك الخيال الباذخ ..اهنيئك
إعجابإعجاب
كاميرا الخيال العاهر … تلتقط الكثير
إعجابإعجاب
اذا هنيئا لتلك الكاميرا بخيالك المتفرد
إعجابإعجاب
اذا هنيئا لتلك الكاميرا بخيالك المتفرد!!
إعجابإعجاب
كل جملة بمثابة فلاش باك..وميض الاتي..من خلال النسج.للمنولوك الداخلي لدانه..تقديس الذات..بين محصلتين..الرغبة والاحجام..تقبل وتدبر..التقاطع بين الكبر وتموقع الذاتية..تاخذ منحا متصاعدا..ليصبح
محركا للوجدان…تلجم..انطلاقه..تبدي فوهة النار اكث ر من طلقة فهي مدرعة بترسانة من الاغراءات…لكل ايماءة مستقر..ماذا عساي اقول نص تجمعت فية كوامن وكمونات الوجدان هي تذيب..شكلا..وتقطع
تماسات..كانت من الطابوهات..مخيال اطلق له الخيال..امتطته مشاهد…لها القادمون من رحم الغبت..دمت متميزة بتميز اسقاطات.، لا تبقي ولاتذر….
إعجابإعجاب
أسعدني أن تقرأني كما كتبت فعلا
إعجابإعجاب
كنتُ ، قبلاً ، أعتقد جازما أن Dehea ليست من لحم ودم. اعتبرتها صفحة مفبركة لأشخاص يريدون اللهو واللعب بمشاعر الآخرين. ميونيخ غيّرت نظرتي لهذه الكائنة العجيبة.
إعجابإعجاب
أقسم اني امرأة لاهية عابثة … والحرف يغنيني ويعتليني
إعجابإعجاب
يُغْنيكِ الحرف – يا صديقتي – نعم. أمّا أن يعتليك فلا !!!
إعجابإعجاب
شكرا صديقي
إعجابإعجاب