حبيبي .. أنتَ الاستثناء الجميل في حياتي .

و أنتِ القاعدة الأروع في حياتي حبيبتي .

ألم يئن الوقت لتدريس منهجنا في الحب في كليّات العشق الخالد ؟

دعينا نكتفي في هذه المرحلة المتقدمة من العشق بالدروس الخصوصية فهي أنسب لنا.

و أرحم بالخلقصدقتَ.

نقطة أخرىأعشق ميلك الفطري للإجرام .

تبًّا .. أرغبك.

أشعر بدفئك الآن ..

أين بالضّبط ؟

مجرمة .. أشعر بحريق في صدري .. و غالبا حريق القِدر مما يضطرم .. تحته.

– ……….

ردّيها عليّ إن استطعتِ !

سعير ؟!

تلك هي الحال .. كأنه تسبيق عن عذاب يوم غد.. و لكنه بطعم الجنّة.