في غمرة عناق ينطق فيه بُكْمُ الأحاسيس همسا ، كرّر على عنقها نقشَ سؤاله الأزلي الذي لا يملّ طرحَه :

لا أستطيع أن أتذكر متى تورطتُ في هواكِ، و لا متى أدركتُ أنني صرتُ أعرفكِ كما أعرف نفسي ؟!

أحقا تريد جوابا !؟

و مختصرا جدا يا أنا..

يوم رأيتَنيعارية !