حبيبي،
حين أطلب منك أن تجيب تلك المتيمة بك ، فأنا أقصد حرفيا ما أقول ..
أعني أن تستل القلم و أن تعبث كعادتك بمفاتن اللغة و أن تضع ما تيسر من قطرات على الحروف ..
فاجعله جواب حروف لا جواب .. قَبول .
لستُ أدعوك هنا إلى الإنحراف و لا أستهين بقابليتك الفطرية لذلك .. فلا تستهن بكيدي الذي قد يشلّ .. قلمك.