كتمتُ أوجاعي من الحبُّ الوحيد الذي عايشته ، كندوب حفرت جسدي ، أعودها كلما اختليت بنفسي وأنتظر بتلذذ صدعة الفؤاد تلك .

وسلوتُ بتمثيل بارع أقسى أعراض الفقد ، وما هويت.

وتجرعت الخيبة تلو الخيبة حتى ألف لساني مذاق المرّ .. بل وأدمنته .

والخلاصة ،

برعتُ في قطع جسور الوصل إلى .. أنا ،

وفقط أبقيتُ على ابتسامتي كما هي ، لزوم الصور الجماعية .

و لهذا لا أستسيغ النصح، فقد اكتفيت.