ويحثّني الناس على تقويم ما اعوجّ من سلوكي ومسلكي ، ولبّ الغاية أن أصل بي سالمة إلى النهاية ..

إلى حيث يتغنى هو بما ظفر ، وما غض عنه الطرف وما سَتَر.

وأعرِف أن العمر، لا يغفر الزلاّت وأوقن أن لا حياة بعد النهايات ..

و لكن ..

لا أزالُ أبحثُ عنه ،

عن ذلك الرجل الذي لم تُفتح أغلاق خزائنه لامرأة بعد .

#ديهيا

#ورقة_التوت 🍃