وكأنه كان ينتظرني سنين .. عددا !
ضمّني إليه ،
قبّلني بفوضى وبشوق .. أعمى .
يسألي عن حالي ثم لا ينتظر جوابا ،
يداعب خصلات شعري ويزيحها عن وجهي ويعيد تقبيلي من جديد وكيفما .. اتفق .
ولا أدري كيف وجدتُني وهو في مكان آخر ؛
غير الذي التقينا فيه ..
**
قد قُلتُ إن الشوق أعمىَ ، ولن أقول أين ..
رسا بِنَا !
Dehea.com
#ديهيا
#ورقة_التوت 🍃