وبعد أن أجهدت نفسي وكتمت آلامها، واخترت من ثياب الحِسان ما يليق للقياه ، فوجئت بزيارتهن ..
وكأن حاسة الفضول لديهن ترصد نبض قلبي .
هل أعتذر له ؟ هل أضعه على رف الانتظار ؟ هل أعترف لهن أني على وشك .. الحب !؟ وتطيرتُ من الأخيرة .. فقد تعلمتُ أن الأنثى للأنثى حاسدة حد تغيير الأقدار .
كتمتُ موعدي ،
وهمستُ له أن .. صبرا !
فأجابني :
– لاتجهدي ذهنك يافاتنة .. فأنا “وٙقفٌ لكِ” أركن إليك في لحظات إنكساري ، وتركنين إلى المداد في أوج رغبتك .. وهذه بتلك والقُبُلات قٙصاصْ .
كيف لي أن أصبر الآن ، ولي في القصاص .. حياة!؟
#ديهيا
#ورقة_التوت🍃
رااااائعه حد الثماله
إعجابإعجاب
انت اروع
إعجابإعجاب