عدتُ ذات مرة من .. حب !كنتُ كمن بترت جميع أطرافها وبقي العقل مني فقط مدركا لحجم الألم ويرقب – بلا حول ولا قوة – نزفَ القلب المتواصل .
لأيامٍ وليالٍ ، حالي أشبه بالهلوسة ، تارة أنسى تماما ، وفجأة يغمرني الحنين بفجيعة الفقد .
كنت أتمنى لو كان الحبيب ميتاً لأقمتُ له عزاء العمر ونذرت ُ ما تبقى من العمر في رثائه .
لكنه .. كان حيا، يسعى بين الناس بل وأقرب الناس ،
أصبحتُ أراه في كل مكان أكثر مما كنت أفعل حين كان حبيبا . وكأن الحياة وعدتني بالقصاص .. بالموت ضمأ والنبع على مرمى البصر والري!.
بعد سنوات عجاف ..
عدنا نتحدث ونذكر ما كان بيننا من هوس وفوضى بكثير من الضحك والاستغراب .. هل كنّا فعلا عاقلين أم كان بنا مس ّ من جنون !؟
نعم ، نعم .. ليس هناك اختلاف بين العائد من الحرب والعائد
من الحب .
.
إعجابإعجاب
احساسك راقي وكلماتك تتراقص على وتر الوجدان وتجعل القلب يغني معها. ماروعك
إعجابإعجاب
تصريح غاية في التأثر بالفقد وكثيراً من العقلانيه يتحكم عقلك بقلبك ولكن لا هل يستطيع التحكم في الشهوانيه المفرطه لديك وكيف تحجمينها
تحياتي
إعجابإعجاب
قلت مرة عن تجربتي الفاشلة في حب مع احدهم و كان الاسوء لأنني احببته حد الجنون ( حبك أودعني حد الجنون و أنا أعرف جيدا اني لك لن أكون ، سأكون كمن أدمن على الكحول و يشبع رغبته بأخذ الحقن و الحبوب ، سيتناقص وزني و ستأتيني هلوسات ، لأني اعرف اني لك لن أكون و سيقتلني ذلك الجنون ….) ثم بكيت و كفى .
إعجابإعجاب
ما أصعب عودتك من ذلك الحب يا ملك .
لك قلبي عزاء
إعجابإعجاب
شكرا و شكرا لكلماتك فهي شفائي
إعجابإعجاب
ولك من القلب ألف شكر
إعجابإعجاب
احساس راقي وذوق🌹
إعجابإعجاب
محنه تكاد تقتلك
إعجابإعجاب
رائعة
إعجابإعجاب