الحمل ،،جسد .. و جسد 

واتفاق في لحظة ضياع جنوني !

وإن لم يتفقا من قبل ولن .. فيما بعد.

و خلق روح من روح .. تلك المعجزة تذهلني !

هل نتفق .. ونفعلها ؟

مرة أخرى .. تتراءى لي صور الألم والحرمان ولا أَجِد العزاء ولو في ثمرة منك .. اسمها طفلي !

ثم مهلا ..

ماذا عن تلك الخطوط والتحولات التي تجعلني أنكر جسدي .. وأنت بطيبك تغفلها ، وتتحسر سرا على ما كان شهدا .. منّي.

لا … سأكتفي بخيال اللحظة !

أجلب لي العلبة الزهرية … ولنعد إلى ما كنّا فيه .