ولأول مرة يجد نفسه يركض وراء امرأة، سحبها من يدها وأعادها إلى شقته قبل أن تنزل درج العمارة ..
بقيت على قبضتها المحكمة ولكنها استسلمت له بدلال واجم.
وبمجرد أن أغلق بابه عليها ، حتى عاجلها بقبلة كادت تكتم أنفاسها .. الباب يهتز وهو يدفعها بعنف متخليا عن اللطف الذي دأب عليه ..
ومن بين عراكهما سألته بهمس :
– إعترف ، ألم تشتهي وصلي يوما ؟
أجابها بطريقته .. أن مزق قميصها وأفرغ شوق الأمومة من حلمتيها..
صرخت حتى توسل إليها أن .. صبرا
***
في المجموعة القصصية #ورقة_التوت
هذه المواقف غالبا لاتعرف صبرا🌼🌹
إعجابإعجاب
صحيح
إعجابإعجاب