الرجل الذي يداعبها أصبح اثنان ثم ثلاثة ثم أربعة .. ما هذا ؟
لا بد وأنني أهذي وكل هذا سينتهي حالا .. حالا يجب أن أستيقظ من نومي الثقيل .
تعمدت إجحاظ عينيها حتى تتأكد من يقظتها ، فستانها ينزع عنها ، والأيادي تتشابك في تلمس كل أجزاء جسدها، غرقت وسطهم ولم يعد لصراخها صدى ، فقد تعبت ، والإغماءة الحقيقية تداعب أعصابها بوضوح ، وكان لتعاقب الرجال عليها شعور مثل فيلم دامي الأحداث يثير فقط قشعريرة التأثر .
رغدة لم تعد تشعر بجسدها، الذي تحول داخل الخيمة إلى ذبيحة حية ..

***

بقية القصة 

في المجموعة القصصية #ورقة_التوت

image