الرجل الذي يداعبها أصبح اثنان ثم ثلاثة ثم أربعة .. ما هذا ؟
لا بد وأنني أهذي وكل هذا سينتهي حالا .. حالا يجب أن أستيقظ من نومي الثقيل .
تعمدت إجحاظ عينيها حتى تتأكد من يقظتها ، فستانها ينزع عنها ، والأيادي تتشابك في تلمس كل أجزاء جسدها، غرقت وسطهم ولم يعد لصراخها صدى ، فقد تعبت ، والإغماءة الحقيقية تداعب أعصابها بوضوح ، وكان لتعاقب الرجال عليها شعور مثل فيلم دامي الأحداث يثير فقط قشعريرة التأثر .
رغدة لم تعد تشعر بجسدها، الذي تحول داخل الخيمة إلى ذبيحة حية ..
***
حبيبته هههههه
إعجابإعجاب
شكرا صديقي
إعجابإعجاب
إنك من أجمل الأقلام التي صوّرتِ الاغتصاب في قصة قصيرة دون اللجوء إلى تعرية المغتَصَبة. هنيئا صديقتي ، ونلتقي فيسبوكيا.
إعجابإعجاب
شكرا
إعجابإعجاب
قلم قوي..وخيال خصب..وجرأة..احييييكِ
إعجابإعجاب
شكرا يا خالد .. مرورك اسعدني
إعجابإعجاب
شكرا صديقي
إعجابإعجاب