– أماندا أريدك واقفة أمامي .. وعارية
لم تناقش ، اه ما أجمل الجميلة حين تنفذ .. حين تكون جارية . أماندا محضيتي الليلة .
ركضت وهي ترفع فستانها بإغراء ثم رمته بعيدا عنها .. ثم بحركة رشيقة بإصبعها الوسطى فكت خيوطا متشابكة من وسطها .. وسقطت ورقة التوت .
الرحمة أيتها المعشوقة .. من أين لك بكنز المفاتن هذا ؟!
سرتها مزينة بقرط ماسي ، ورسوم الوشم في بطنها نقشت نسرا منقاره مدبب نحو سوأتها وجناحاه مفردان على فخذيها …
أما نهديها فقد أعلنتا الصمود بحلمتين ورديتين بارزتين ..

***

بقية القصة 

في المجموعة القصصية #ورقة_التوت

image