لم تصمد أمام خيالاتها المتسارعة كنبض القلب المحموم ، ويدها تترجم عنها بالمداعبة الفورية لمواقع اللذة .. وموقع اللعاب الكثيف .
وهو لا يزال على غفوته الافتراضية، ولا يتحرك إلا مساعدا لتنفيذ مخططها الناري .. رفع نصف جسده حين بدأت تنزع عنه بيجامته ، فاستوى عاريا .. نائما .
لبؤة شرسة وجائعة؛ أتت عند قدميه العاريتين تقبل أصابعه .. اصبعا اصبعا ، وشعرها الأسود الذهبي المجعد يغطي معظم رأسها ، لا يهم .. اللسان يمثل وجهها الحسن خير تمثيل.
تنتقل زاحفة بوجهها وصدرها وبطنها من قدميه إلى أعلى جسده ..
***