– أعترف لك أستاذي أني كنت أتخيلك فوقي كل ليلة، كنت تغريني جدا
ضحك بلا مفاجأة من تحولها الذي كان مسألة وقت .. وقال :
– خيالك كان منبعه ثقتي بك
– ثق بي إذن .. أن الخيال لا يزال قائما
– تبا لك زكية .. لقد قام من كنت أحسب أن لن تقوم له قائمة .
احمرت وجنتاها مجددا  وأفرجت عن ساقيها. . وتحققت كل أحلامها في المدينة .

***

بقية القصة 

في المجموعة القصصية #ورقة_التوت

image