– لن تخرجي من المحل إلا وأنت راضية ، أمامك كل البضاعة ، أنتقي ما يعجبك ويناسبك
طلبت هذه وتلك ، وهو يلبي كخادم مطيع ؛ ثم نفذ صبره وبدأ يدس بين الخيارات قطعة داخلية فأخرى ، وهي لا ترفض .
جربت بعض الخيوط التي اشتبكت مع ردفها الثقيل ، جن جنونه لحفلة الشواء هذه ..
دفعها إلى داخل الغرفة الضيقة ، والتي كانت بحجمهما متلاصقين .
انتقمت ما شاء لها الانتقام. . والتقطت أنفاسها وبعض قطع الملابس .
وخرجت سعاد من المحل .. وهي راضية كل الرضى.

 

***

بقية القصة 

في المجموعة القصصية #ورقة_التوت

image