أشارت له بالجلوس عند قدميها على سجادتها البيضاء ..
وهي على الأريكة عدلت من ظهرها ؛ وفكت حزام الروب ولم يكن تحته سوى .. جسدها .
أراد أن ينهض مستندا على ركبتيها ولكنها نهرته بحدة أن يبقى مكانه ، فالتزم خائفا ولرضاها راغبا ..
مسحت على فخذيها الطويلتين ثم بغير توقع أفرجت عما بينهما . يا لروعة الكون بين رجليك يا نجود .
ومرة أخرى نهرته أن ينظر وفقط .
كاد يبكي وهو يطلب الرحمة .. فقالت له :
– دلكني بلسانك فقط
***
Klasse Website. Vielen Dank. http://Ads.mishtrich.com/author/russellblan/
إعجابإعجاب