ضحكت وارتمت على الفراش تعبا وأشياء أخرى . ..
لمس قدمها ؛ فعرف موقعها ؛ ارتمى إلى جانبها محتضنا خصرها وقرب شفتيه عند أذنها وهمس  :
– كنت اقول دوما أن عصبيتك ومزاجك المتعكر  دوما وعنادك الشديد سيتلاشى كل هذا  .. إن شبعت من هذا .
وشعرت  بملمسه المنتصب وهو يكاد يخترق أسفل ظهرها  ..
– لن تستطيع اشباعي
– لن تكفي عن نبرة التحدي هذه حتى اقتلك به ..
– أريد الموت على يديه

***

بقية القصة 

في المجموعة القصصية #ورقة_التوت

image