قال : تعجبني جرأتك ولكن موقعي هنا واسمي في البلد يمنعاني عنك .
قالت : لم أطلب أكثر من أن تأتي في وقتك ،،، لا أحب القلق عليك .
وعضت على شفتها السفلى حتى كادت تدميها ، وهي في طريقها إلى الباب ، وبحركة رشيقة عدلت من موضع الدانتيل الذي أخرجت خيوطه من تحت التنورة وحاولت إعادتها.
***
في المجموعة القصصية #ورقة_التوت