قال : تعجبني جرأتك ولكن موقعي هنا واسمي في البلد يمنعاني عنك .

قالت : لم أطلب أكثر من أن تأتي في وقتك ،،، لا أحب القلق عليك .
وعضت على شفتها السفلى حتى كادت تدميها ، وهي في طريقها إلى الباب ، وبحركة رشيقة عدلت من موضع الدانتيل الذي أخرجت خيوطه من تحت التنورة وحاولت إعادتها.

***

بقية القصة 

في المجموعة القصصية #ورقة_التوت

20160208_161954.jpg